قصة الزهراء حجوبي التي أضحت بلا مأوى
اذ كان البيت في الأول في ملكية المواطن(و،ل),وكان يسكنه رفقة زوجته وابنته:خ الأرملة ،واستفاد الجميع من قطعة أرضية لكل واحد اي العائلة إستفادت من ثلاث قطع
و-ل باع المنزل في دوار حمو لمواطن ،وهوبدوره باعه لأحد ذوي الاحتياجات الخاصة وهذا الاخير اقتطع منه غرفة باعها الزهراء حجوبي
اماالمستفيد هو آخر واحد سكن المنزل حيث كتب عقدة الشراء ورجع الى صاحب البيت الأول و-ل وضم غرفة الزهراء،بعدما اخرج اثاثها وهدم غرفتها
هكذا استفاد و ل وباع المنزل وخلق المشكل
واستفاد الاخير ،ولم تستفد الزهراء!؟
ومن سهل هذا العبث!؟
ان ما يقع في مجال تعويض سكان الهامش في مجال السكن خطير جدا
فهل يفتح تحقيق حقيقي في هذا الملف؟!
لان هناك من استفاد من قطع وهناك من لن يجد اين يأوي والزهراء مثال صارخ لذلك
جرسيف مباشر

Aucun commentaire